طريقةجديدةللتنبؤباحتماليةإصابةالأطفالبالسكري
عوضاعناختباركعبالرضع:ملىيةعنالتليةالحيكيدونسلم
استشادصلىبينهرمونالقعادةوالقان
طريقةجديدةللتنبؤباحتماليةإصابةالأطفالبالسكري
عوضاعناختباركعبالرضع:ملىيةعنالتليةالحيكيدونسلم
استشادصلىبينهرمونالقعادةوالقان
شريةقةيفللتنبهباستماليةةابةالجالبالسكري
قدْتساعدُطريقةٌجديدةٌلفحصِالبصماتِالجينيةِوالمناعيةِفيتوقُّعِداءِالسكريِّمنَالنوعِالأولِلدىالأطفال。
ووَفقَمانُشرَفيدوريةِ”ساينسترانسليشنالميديسن”حددَالعلماءُالتوقيعاتِالجينيةَالتيتسبقُظهورَالمرضِوتطورَه。
والسكريُّمنَالنوعِالأولِهوَحالةٌمزمنةٌتصيبُالشبابَوالأطفالَفيالغالبِوفيهايُنتجُالبنكرياسُكميةًصغيرةًمنَالأنسولين،أوْلايُفرِزُهُعلىالإطلاق。وتُسهمُالعديدُمنَالعواملِالوراثيةِوالبيئيةِفيإصابةِالأطفالِوالمراهقينَبذلكَالنوعِمنَالسكري。
منْخلالِدراسةِالبياناتِالنصيةِمنْأربعِمئةِطفلٍمعرَّضينَلخطرِالإصابةِبمرضِالسكريِّمنَالنوعِالأول،حددَالعلماءُمجموعةًمنَالجيناتِوالخلاياالمناعيةِالتيتُمهدُللإصابةِبالمرض。
ويقدمذلكالاكتشافمعلوماتمهمةحولكيفيةمساهمةالجهازالمناعيفيالمراحلالمبكرةمنداءالسكريمنالنوعالأول,والتييمكنأنتفيدالجهودالمبذولةلتطويرإستراتيجياتللتنبؤبظهورالمرضوالتدخلفيه。
ويظهرُداءُالسكريِّمنَالنوعِالأولِعادةًفيأثناءِالطفولةِعندمايستهدفُالجهازُالمناعيُّخلايابيتافيالبنكرياسِويدمرُها،ممايعوقُقدرةَالجسمِعلىإنتاجِالأنسولين。
ويمینللمریکارعلاماتالمناعةالساتيةةيالبنكرياةلأشهرأوسنواتجبلالتجية。لكنالباسينلايزالونيكتحرونكلیتنبؤاتفويةلكيسيةتحمدرةمعينكلیمریالسكريمنالنوعالدول。
ولیتلیالسوز;شرفالباحثونسيتلهالصراستسليلالبياناتالأطفالالمعرضينللإصابة;ليكواأنالأطفالشرواتصيراتواسعةالنسادفينسادالسيناتعلاوسعلىفيادةمفرةفينوعمدمنالخلاياالمناعيةةيالبنكرياس。
ووجدَالعلماءُأنَّتلكَالعلاماتِأمكنَهاالتنبؤُبخطرِالإصابةِبمرضِالسكريِّمنَالنوعِالأولِعندَالأطفال؛وهوَمايخلُقُإمكانيةًلاستخدامِمجموعةٍمنَالتدخلاتِوالعلاجاتِالوقائيةِالتييُمكنُأنْتؤخرَأوْتمنعَإصابتَهمبداءِالسكريِّمنَالنوعِالأول。
عوضاعناختباركعبالرضع:ملىيةعنالتليةالحيكيدونسلم
ابتكرفريةبديازهامعةنورفوسترنمینتخبيتیعلىالجميكيرلونهلىيرتلونةلتوسيرتىيصصيةوقلالجراءةللتليةالكيكيفيفونفاد。
والتليةالسيكياضطرابوراثييكببتلفافيدافيالرستينوالجهاةالجميوالأعضاةالأخرةىيالحم。
ويعهدياسمستوياتالكلوريةفيالعرةلتجيةالتليةالسيكيكمرامحماوحاسمالتحمالتجيةالقابة。
يتميةملةالعرةالكيةبنعومتیومرونتیوشكلةالجبيةبالجلة;ويكتلیتماماعنتصنياتالتجيةالحالية,والتيتتطلبسازاصلباسمامربوسابالرةلتجميعالعرة。
تحققَالباحثونَمنْصحتِهفيدراساتٍتجريبيةٍسريريةٍشملتْمرضىالتليُّفِالكيسيِّومتطوعينَأصحاءَفيمركزِالتليفِالكيسيِّفيمستشفىآنوروبرتإتشلوريللأطفالِفيشيكاغو。وأظهرَالملصقُأداءًمحسَّنًافيحجمِالعرقِالذيتمَّجمعُهودقةًمكافئةًلدقةِالمنصاتِالتقليدية。
وتمَّنشرُالنتائجِفيدوريةِ”ساينسترانسليشنالميديسن”。
منسلالالالتفادبالكمبری,يكومالملهالسييبلیحمدملليمتراواسابعملاتكالمبازرمعالجلةسونمواسلاسصقةاسية。
وهذالايجعلُالملصقَأكثرَراحةًوغيرَمحسوسٍلمرتديهِفحسب،بلْإنَّالالتصاقَيمكّنُالملصقَأيضًامنْجمعِعرقٍأكثرَبنسبةِثلاثةٍوثلاثينَبالمئةِمنَالطرقِالسريريةِالحالية،كمايضمنُمعدلُالجمعِالمرتفعِأنَّاختبارًاواحدًاسيجمعُباستمرارٍعينةًكبيرةًبمايكفيلتقديمِنتيجةٍدقيقة。
يحتويالملصقُعلىمستشعراتِقياسٍلونيةٍمدمجةٍتكتشفُوتقيسُوتحللُتركيزَالكلوريدفيالوقتِالفعليِّباستخدامِكاميراالهاتفِالذكي،متجاوزًاالحاجةَإلىمعدَّاتٍمعمليةٍباهظةِالثمنِوأوقاتِانتظارٍصعبة。
ويفتحُابتكارُذلكَالملصقِإمكانياتٍللاختبارِخارجَالمستشفياتِفيبيئةِالمنزل،والتييمكنُأنْتوفرَالراحةَللآباءِفيالمناطقِالريفيةِأوِالمناطقِمنخفضةِالمواردِدونَالوصولِإلىالمراكزِالسريريةِبأدواتِالتشخيصِالمتخصصة。
ويعتمدُعلاجُالتليفِالكيسيِّاعتمادًاكُليًّاعلىالتشخيصِالمبكر。
يتمفحصجميعالأطفالفيديالولاهبیاعنالتليةالكيفيفلالالجيامالقليلةالصولةمنحياتحممنكلالوخزالكعب。“يطلبأطباءالأطفالاختبارالعرقلتأكيدالتشخيص。
فيفناداختبارالتعرة,يكبأنيرتديالجلالفادالكلبوالمربوسبالرةلمیتحلإلىىلاسينسيد。يواةالأطفالالفارفياناسعوبةفيفنتادمايكيمنالعرةلإجراءالاختبار。وهومايجعلالأطباسيكومونباستبارعينةمنسعبالقدمللرضع。يمینلیلیالملیتىيمالاستباردونكلمودونالحاجةإلىىعيناتمنكعوبالرضع。
ويتيحُ الملصقُ عمليةَ تشخيصٍ أسرع。إذْيمكنُللمستخدمينَببساطةٍالتقاطُصورةٍللملصقِالمليءِبالعرقِوإرسالُهالاسلكيًّاإلىالعيادةِلتحليلِهابسرعة،مايسمحُببدءِالعلاجِفيأقربِوقتٍممكن。
ويقولُالباحثونَإنَّالملصقَالجديدَيجمعُكمياتٍأكبرَمنَالعرق؛كماأنَّهُيجعلُالأطفالَيبتسمونَويضحكونَ،فهوَ”جهازٌأسهلُبكثيرٍومريحٌوممتعٌعندَارتدائِه”مايمكِّنُنامنْتشخيصِالمرضِمبكرًا。وهذاأمرٌبالغُالأهميةِلمنعِالمضاعفاتِالشديدةِوتحسينِنتائجِالعلاجِعلىالمدىالطويل。
استشادصلىبينهرمونالقعادةوالقان
تؤديزيادةالدوبامين-المعروفباسمهرمونالسعادة-فيالدماغإلىتجاربتشبهالهلوسةالسمعيةفيالفئران,ممايكشفعندورسببيمحتملللدوائرالعصبيةالمعتمدةعلىالدوبامينفيأعراضالذهان,وفقدراسةجديدةنشرتفيدوريةساينس。
ويمكنُأنْتفيدَالنتائجُفيالأساليبِالجديدةِالمستهدفةِلعلاجِأولئكَالذينَيعانونَمنِاضطراباتٍذهانية،مثلَالفصامِوالهلوسةِالسمعيةِوالبصرية——إدراكِالسمعِأوْرؤيةِشيءٍمادونَملاحظةِالمحفزاتِالحسيةِالخارجية——وهيَالأعراضُالمركزيةُللاضطراباتِالذهانية。
اعتقدَالعلماءُمنذُسنواتٍأنَّفرطَالدوبامينفيالدماغِقدْيكونُمسؤولًاعنِالذهان。فبالإضافةِإلىوظيفةِالدوبامينفيتعزيزِالتعلمِواتخاذِالقرار،يؤديأيضًاذلكَالهرمونُدورًارئيسيًّافيالأمراضِالنفسية。
إلاأنتقييمفرضيةالدوبامينكسببللذهانمثلتحديابشكلخاص,إذتعتمدتجاربالهلوسةغالباعلىالإبلاغالذاتي,وهيقدرةتفتقرإليهاالكائناتالحيةالنموذجيةمثلالفئران。
نتيجةًلذلك،يظلُّفهمُأفضلِالسبلِلعلاجِالاضطراباتِالذهانيةِمحدودًا。
طورَالباحثونَفيتلكَالدراسةِنموذجًاسلوكيًّالتقديرِالإدراكِالشبيهِبالهلوسةِلدىالفئرانِبعدَأنْدربُواالفئرانَعلىالاستجابةِلكلٍّمنَالإشاراتِالبصريةِوالسمعية،وبالتاليخلقِاستجاباتٍمشروطةٍتشبهُالهلوسةَعندمايتمُّتغييرُالإشارات。
بعدذلكوباستخدامقياساتمستشعرالدوبامينوالتلاعبالدوائيأظهرالمؤلفونوجودصلةدماغيةبينالدوبامينالمفرطفيالجسموالتجربةالشبيهةبالهلوسةفيالفئران。
ووفقًاللباحثينَ؛يُمكنُأنْيفتحَذلكَالاكتشافُنهجًاسلوكيًّاجديدًاأمامَاستخدامِالفئرانِكنموذجٍواعدٍللتجاربِالخاصةِبالأمراضِالذهانيةِالشائعة،وربمايؤسسُأيضًالأسلوبٍعلاجيٍّقائمٍعلىالتعديلِالانتقائيِّلوظيفةِالدوبامين。